“زوجتــي مرفهه الاحساس ألحـّت عليّ أن نحتفل سوياً بعيد زواجنا ولأني شديد الانشغال فاعتذرتولأنها شديده الرومانسيه فلم ترد تفويت المناسبه لقد احتفلت به مع رجلِ آخريا لرومانسيتها الفائقه !!أوليس هذا سبباً لأن أهيم بها عشقا ؟!!”
“شعبنا شديد التدين لدرجه أن نصف عاهراته محجبات ..”
“لا يهمني أن يكون رئيسي حافظاً للقرآن بقدر ما يهمني أن يكون عاملاً به ..”
“ لا أعتقد أن إسرائيل قد تفكر في خوض حربٍ معنا في السنوات العشر القادمه ، ليس لطفاً منها ، بل لأن كل شيء لدينا مدغدغ جاهز ..”
“ ..... و يظنُ الناسُ بالكاتبِ الساخرِ أنهُ أكثرُ الناسِ هدوءاً للبالِ و صفاءاً للنفس ، وأنه ذلك "الرايق الفايق" الذي لا يجد ما يفعله بحياته سوى السخرية و التريقة على مخاليق ربنا ، غير أن هذا ليس هو الواقع ، فالساخر في الحقيقةِ هو أكثرُ الناس ألماً وعذاباً في الحياة ، فقد وُلد - لقدره - لا يعجبه العجب ولا صيام رجب ، يعيش منقوص السعادة لخللٍ بمركز "الرضا عن الحال" بقلبه ، ولذا فهو يستعيض عن سعادته الناقصة بتعليقات محبيه، و يستمد بواقي فرحته من ضحكاتهم ، فنجده يربط الكلمة بالكلمة ، و السطر وراء السطر ، ويُعيد ويُنقِّح ما كتبه مراراً وتكراراً كي تكتمل الحبكة فتصل بالضحكة لأقصاها ، وبالفرحة إلى مداها ، فإذا ما أطلق نتاج قلمه لمحبيه انتظر بشوقٍ مُستقبلاً ضحكاتهم لتملأ تجاويف قلبه ولترمم أجزاءً في نفسه ما قُدِر لها أن تُعالج بغير ضحكات هؤلاء ، فإذا ما غاب قلمه يوماً عن محبيه، شعر بغمزٍ جنونيٍ ينهش قلبه لغياب جرعة الضحك المعتادة ، فيعود من جديد محاولاً أن يكتب أروع مما سبق عسى أن تملأ فرحة محبيه هذه المرة كل التجاويف الفارغه فتكفي قلبه و نفسه ذل استجداء ضحكاتهم للأبد ، و لكنها لا تفعل كالعادة ، فيظل قلبه محتاجاً ومشتاقاً للآخرين لأنه بهم يكتمل وبدونهم لا معنى لذاته ، ولذا .. فقَدرُ الساخر أنه يظل ساخراً حتى موته ، لأنه أبداً لا يصل لحالة الرضا و الاتزان المطلوبين ، فهو في حياته يتقلب بين السعادة أقصاها و الكآبة أقصاها .. وهذا الفارق الشاسع بين السعادة والكآبه هو الذي يبني الكلمة ويصنع الضحكة .. هو لا يصل للاستقرار النفسي الطبيعي الذي يملكه الآخرون .. لأنه ليس كالآخرين .. ولو وصل لكفّ عن سخريته .. ولكنه لا يكف .. هذا هو قدره و هذه هي لعنته .. و هذه هي الضريبة التي يدفعها لموهبةٍ لا يملكها الكثيرون ....”
“أرحب بحجاب الإعلاميات ولو أني أرى أن هناك إعلاميون كانوا أولى بالطرحه ..”
“بس الشهاده لله إنه أجمل ما في ثورتنا العظيمه هي أنها أوصلت السياسة لكل مستويات الشعب بعد ما كانت بس مقتصره عالنخبه المثقفه .. شعور بالفخر لما تخش الفيسبوك وتلاقي (ريم _ المستعجله) دابه خناقه مع (تاحه _ مش _ مرتاحه) عشان مختلفين عالفرق ما بين دينيه الدوله وعلمانيتها”