“تقولُ وقَد كَشفتُ المِرطَ عنها وذلكَ ، لو ظفرتُ به، الخُلودُ : تَنَاوَلْ ما بَدا لكَ غيرَ هذا ففيما دُونَ ذا قُتِلَ الوليدُ أرى طرْفي يُشوّقني إليها كأنّ القلبَ يعلمُ ما أريدُ تغارُ عليّ أن سَمِعتْ بأخرى وأطلُبُ أن تجودَ فلاَ تجودُ إذا امتنعَ القَريبُ فلم تَنلهُ على قُربٍ فذاكَ هو البَعيدُ”