“إن القلم الذي يكتب الهدف إن لم يُغمس في محبره التقوى , كان كسره أولى”
“ان القلم الذى يكتب الهدف,ان لم يغمس فى محبرة التقوى,كان كسره أولى , ودربك لأهدافك ان لم يضيئه نور الضمير فالقعود عن سلكه أفضل”
“دربك لأهدافك إن لم يضيئه نور الضمير فالقعود عن سلكه أفضل .”
“إن الصك الذي يجب أن يُوقع عليه كل طموح ، هو التزام بالصمود والشموخ أمام مشكلات الحياة ومصائبها ، والاستئساد أمام ما توجهه له من بلايا وعوائق”
“المجتمع الذي يعجز عن محو تقاليد سيئه في دنيا الأسرة لن يحقق نصراً في دنيا السياسه ، وكيف ينفذ قوانين الشريعه من لم ينفذ قوانين الأخلاق ؟”
“إنني –أنا الداعي المسلم- لا أحتاج إلا إلى الحرية، لأؤدِّي واجبي، وأُنجح رسالتي، ويوم أفقد الحرية أفقد كياني كلَّه!إن الإسلام لا يحتاج إلا لهذه الحرية كي ينتشر وينتصر! وإذا كان بعض الفاشلين في العرض أو القاصرين في الفقه يخشَوْن هذه الحرية فليجاوزوا ميداناً لا يستطيعون أعباءه، وليحترفوا شيئاً آخر غير الدعوة الإسلامية...!”
“إن النفوس الدنيا لا يمكنها أن تقيم أحكام السماء، ولا تستطيع – وهي مُخلِدة إلى الأرض أن تستجيب لتعاليم الوحي، او تستقيم مع جوّه النقي الطهور.أرأيت امرأً خليعاً يشرع دساتير الأدب ويطبقها، أرأيت امرأً خوَّاراَ يشرع دساتير الكفاح ويؤججها؟إن ينابيع الخير التي أخصبت بها الحياة وازدانت.. لم تنبجس من نفوس متحجرة، بل فارت بالري العذب من نفوس مفعمة بالكمال، فياضة بالبر والسكينة والجمال.”