“مَن يسرق المال بجُنحِ الظُّلَمْلصٌّ .. عليه جُرمُ ما قد ظَلَمْأمَّا الذي يسرق شمسَ الضُّحىفمُبدِعٌ .. لا بُدَّ أن يُحتَرَمْ!!”
“سألتُ وصالا . . فزدتَ دلالا . . بقولكَ :لا لا!. . أجبتَ سؤالي وطال انتظاري . . على جمر نارِ . . وما باختياري . . جرى ما جرى لي”
“سلة المهملات الكونية تتسع لـ99,9 % من البشر، فحاول أن لا تكون منهم!”
“ودّعْتُ في حبّكِ الأحزان . . وابتسمَتْ ليَ الحياة . . وكفّتْ عن مُعاداتي صالحتُ نفسي . . وصالحتُ الهوى معها وصار مرّ الهوى حُلْواً بكاساتي وصرتُ أعلم ما قد كنت أجهلهُ عن عالم الحبّ . . ودّعْتُ الجهالاتِ”
“وإذا كانت الكلمات والحروف ذات معنى وقيمة في البناء الشعري فإن الحركات لا تقلُّ قيمتها عن قيمة الكلمة، وأعتقد أن حركة القافية لها دور في نجاح القصيدة إذا ما كانت متصلة بموضوعها ولو على سبيل العموم، فلا أحد ينكر أن القوافي المطلقة بالألف توحي بالبهجة والسعادة والسرور، وقد نرى من خلالها صورة شخص مستغرق في الضحك، فاتحًا فمه كمنشد القافية المطلقة.”
“علّمتِني قبل السفرْ أن أهزم الأحزان بالألحانِ . . في لعب الوتَرْ أن أختبي من أدمعي . . بين الخميلة والزَهَرْ لكنّني ما عدتُ مبتهجاً بها . . . . بعد السفرْ بل صرت أحيا في همومٍ . . مِلء قلبي المنكسِرْ”
“لا ينبغي أن يحزن المحسود، بل يفرح بغمِّ أعدائه، ويتمنَّى لهم طول العمر ليزيد عذابهم بحسدهم له.”