“إنى أنتقد الإنسان بقسوة لأنى أتألم له... لأنه ليس سعيداً كما أريده، ليس عظيماً كما أريده، ليس نظيفاً كما أريده. إنى أريده فوق ما هو ما هو، فوق ما هو.”
“إن كل دموع البشر تنصب في عيوني...ان كل أحزانهم تتجمع في قلبي...ان كل آلامهم تأكل أعضائي...ليس لأني قديس بل لأني مصاب بمرض الحساسيه... بمرض الانتقال الي الآخرين، إلي أحزانهم، إلي آلامهم، إلي آهاتهم المكتومه والمنطوقه، إلي عاهاتهم المكشوفه والمستتره.إني أنقد الإنسان بقسوه لأني أتألم له، لأنه ليس سعيداً كما أريده، ليس نظيفا كما أريده، ليس عظيما كما أريده.إني أريد الابتسام والسرور لكل القلوب لكل الوجود فلا أجد ما أريد، فأثور وأنكر، أعاتب الكون والحياه، لأنهما لم يحترماه لم يرحماه لم يسألاه.إني أغضب من أجل الانسان... ليس لأني قديس بل لأني حزين، لأني حزين!”
“كل ما أريده هو أن يكون لى ذاكرة لا تعرف الصفح أو النسيان ، ذاكرة لا تقبل العزاء”
“أنا لا أريد أن أُخدّر الحب، أريده أن يبقى مشتعلاً كما هو ولو أطعمته أضلاعى، لم يزل فى داخلى أمل لم يحتضر بعد”
“الكشف العرفاني ليس شيئا فوق العقل ، كما يدعي العرفانيون ، بل هو أدنى درجات الفعالية العقلية”
“كل ما أريده أن أعيش دون أن أُؤذَى.”