“إذا أردت تغيير المجتمع، فلابد من وجود ثقافه الحوار، واحترام قيمه "الآخر" أياً كانت انتماءاته وآراؤه، الاختلاف قيمة والحوار قامه وقيمه.”
“إذا أردت أن تصنع الناس فاصنع المجتمع أولا”
“إذا أردت أن تقدّر قيمة ما لديك .. انظر الى شخص يفتقد ما تملك بشدة !”
“إن المرأة إذا لم تحب من قلبها فلابد من إغرائها ببريق الذهب .. و الفنان إذا لم يتفجر ينبوع نفسه لغير شئ فلابد من طرقه بفأس من ذهب …”
“ إن عرقلة التنمية تنشأ لان المجتمع في مجمله ترك الدين كفطرة ينشأ عليها الانسان واعتبره أداة يستخدمها من أجل أهداف أيدولوجية يسعى لجعلها مهيمنة في كل مكان ويرى أن على كل شخص أن يدخل ضمنها.يكاد المجتمع أن يكون مقسوما إلى قسمين لبسا متساويين. نصف للمتزمتين وآخر لغير المتزمتين. وكأن الإسلام في حوزة فريق دون الآخر. ومعنى الالتزام- التقيد بمظهر معين يعطي إشارة إلى أن صاحبته التزمت بهذا المظهر في لباسها تحديدا, وقد يتبعه التزام في العبادات والمعاملات مع خلو المعنى عند الكثيرات ولا أقول الجميع من بعض القيم التي يفترض بالمسلم المثقف إدراكها ومنها على سبيل المثال إتقان العمل واحترام الآخر والحوار.”
“إذا أردت أن تستمر أفكارك في الزمن فلابد وأن تعطيها للآخرين، كما قيل لزينو: أنت من حكماء هذا العصر.. فقال لهم: لن أكون حكيماً حتى أصنع الحكماء..فكي تصل إلى الحكمة لابد وأن تصنع الحكماء، فأنت حققت هدفك، فلابد وأن تساعدغيرك كي يحقق أهدافه”