“و كنتِ تعلمين بأن لا أحد قادر على حرمانك من حلم يقظة بتفاصيل أنتِ تشتهينها”
“وكنت تفسّرين النهايات ، على أن يموت الآخر في داخلك .”
“غافلنا الأذى.بل غافل كلينا...حين كنا نتلو عهود ودّنا الأبديّ...و أنت؟أين أنت من حضورك المتكاسل في روحي؟ما أكثر حضورك في مناماتي، حين تجيئني جاثياً على ركبتيك لتصلي صلاة الغائب...فأصحو ممسكة بقلبي/ دليلي الذي خانني هذه المرة و ما أضاء العتمة التي بددت مجساته النبيلة...فآلمني أن أصحو على فهم قاصر...جداً!”
“أي هرب متعدد الأوجه كنت أمارس ؟”
“و كنتِ مؤمنة بأن ثمة حسابا طويلا يصّفيه الله معك”
“الخوف :هو كلّ مايمسك بي .”