“أينما وجدت عناصر المصادفة والحظ كان احتمال القابلية للتطير كبيرا. ولذلك يأتي في مقدمة المتطيرين: المقامرون، والصيادون والمحاربون" ونضيف إليهم المقهورين الذي على مقدراتهم لا يسيطرون”
“ويحكى "أن أباه كان فقيراً صالحاً لا يأكل إلا من كسب يده في عمل غزل الصوف. ويطوف على المتفقهة ويجالسهم ويتوفر على خدمتهم ويجدّ في الإحسان إليهم والنفقة بما يمكنه وأنه كان إذا سمع كلامهم بكى وتضرع وسأل الله أن يرزقه ابناً ويجعله فقيهاً ويحضر مجالس الوعظ، فإذا طاب وقته بكى وسأل الله أن يرزقه ابناً واعظاً. فاستجاب الله دعوتيه- مقدمة”
“كان إيمان الممفيسيين كبيرا فى نشر دعوتهم الماسونية بربوع مصر، فاعتمدوا لتحقيق ذلك على أساسين، أولهما: ضرورة التخلص من التبعية الأجنبية، وثانيهما: جلب العنصر المحلي إليهم”
“أخذ نفسًا كبيرا، ونط يتعلق في باب الأتوبيس، ليتلقفه الواقفون، في حين مد هو يده لزميله، الذي يهرول على الأرض، ونجح في شده إليه أخيرًا.- على رأيك، يخرب بيته.. الأتوبيس كان هيفوتنا- يخرب بيت أبوهم كلهم”
“أنا الورد الذي لا يومىءالقيد الذي يأتي من الحرية - الفوضىأو العجز الذي يأخذ شكل الوطن - البوليسهل كان الوطنانطباعا أم صراعا ؟وضياعا أم خلاص”
“حتى أن الوهم بدأ يتضاءل، كان كبيرا في البداية واليوم صار ينكمش ويصغر، مع هذا لا أزال متمسكة به.”