“ وحشتيني " ... كم تجهل المعارف البشرية وقع ادمان هذه الكلمة على مدارك النبض بصوت متدرج الخشونة يداعب هشاشة أٌذنيُ امرأة صباحاً”
“أيقنت لاحقاً كم نرتكب حماقات بحق أنفسنا (بأسم الحب) وكم تذّلنا هذه الكلمة كي نرضى بخيارات الحبيب!!”
“كم من امرأة تستعير قلب الرجل، وما أندر اللائي يقدرن على امتلاكه”
“يبدو أن الذي يحب بصدق كالذي يكتب, يزداد هشاشة كلما ازداد تعمقا في الأشياء وكلما وقع سجينا للذاكرة.”
“يبدو أن الذى يحب بصدق كالذى يكتب، يزداد هشاشة كلما ازداد تعمقاً فى الأشياء و كلما وقع سجيناً للذاكرة”
“هذه التجارب البشرية اقتضت أن تجيء الرسالة الأخيرة غير مصحوبة بالخوارق. لأنها رسالة الأجيال المقبلة جميعها لا رسالة جيل واحد يراها. و لأنها رسالة الرشد البشري تخاطب مدارك الإنسان جيلاً بعد جيل، و تحترم إدراكه الذي تتميز به بشريته و الذي من أجله كرمه الله على كثير من خلقه.”