“ربما كان فيما تستعجل من الخلاص من الآلام والأمراض تعرض لمحنة أقسى، وبلاء أشد، فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة، فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك لا بما تراه أنت رحمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون.”
“و إن كان الله جديراً بأن يمنح كرمه لمن هب ودب , فإن غياب الجدارة عن أي بشر لا يمنعه رحمة الله , هو غير جدير بالعدل والله جدير بالرحمة”
“أسوأ الأشياء، أن تمتلك الرغبة في أن تفخر بما لا تُحسن، أو بما هو ليس لك أصلاً، أو أنك لا تملكه بحال من الاحوال !”
“بريقهاأخاذ فلا تملك أمامه سوى أن تفتن،أو تدركك رحمة من ربك فتعود إلى جادة الطريق المستقيم”
“يا جبلاوى ! تعال شوف حالنا، تركتنا تحت رحمة من لا رحمة لهم”
“وكم من رحمة يالحظك أيها البركان.. لك فوهة تخرج منها حمم الآلام.. أحسدك وأغير منك .. وأكتم براكيني أنا الانسان”