“ألا ليت السماء تمطُرُ فطرة نقية على الأرضِ قاطِبَةً”
“لا اعلم متى اصل لنهاية النفق لذلك الباب الاخير الذى أتى منه الشعاع الأبيض الذى اصبحت انظر له كثيرا ارهقنى الطريق بما يكفى . ارهقنى الخذلان ،ارهقنى الركض خلف سراب ، ارهقنى البحث عن وطن وبيت وجدران لى فيها مكان اصبحت احتاج لصندوق اكبر لأحمل ملامح وذكريات الراحلين ،كثرت محطات الرحيل ، كثرت المقاعد الفارغه من حولى ،امتد الفراغ واتسع وهاأنا هنا اقترب من الباب الاخير وحدى تاركه من خلفى كل شئ ، غير راغبه فى شئ ،فقد كان الامل الاخير ولم يعد”
“حقيقة محضة: "لا أحد يتسع لنا سوانا .. وان كثرت الادعاءات !”
“خلعت ذاكرتي عني ، فأنا لا أريدها أن تحجب برماديتها ألوان الحياة الوردية ♥”
“وطن الحرِّ سماً لا تمتلك”