“يبست ه العلاقه ال بينا يبست، ياريت فيي رجعا خضرا. ويا ريت كانت كلمتي: "رايح" "راجع أنا ومشتاق"، ومبارح ياريت فيي أعملو بكرا.”
“ضمٍي بعد في مطرح بجسمي رقيق، هوي الضمي اللي فيا ريحة الباب، الباب الملان بريحه الغياب. إن فكرت تقطع إيديكن ه الطريق، ياريت فيكن توصلو قبل الغياب”
“زرعت شجرة "لو كان" وسقتها بمية "ياريت"... طرحت "مايجيش منه".”
“ربّما لاتزال في رأسك بقية مواويل , وقد تكون حريصاً على أن تغنّي هذه المواويل واحد بعد آخر لكنك ستكتشف كما اكتشفت أنا , أنّ أهمّ موّال يجب أن يغنّيه كل واحد ولا يتعب من ترديده , هو الإنسان , الإنسان فيي حياته اليومية البسيطة !”
“أنا اللي استحليت القعدة والفرجة من المدرجات ، قعدت أربعين سنة اتفرج ،ولما الماتش بوخ حدفت طوبة،ياريت متعملوش زيي،انزلوا الملعب والعبوا ،وخللوهم هم اللي يتفرجوا ،هم لعبية وحشين قوي ،لكن متفرجين كويسين”
“النظرة مثل الحبة تلقى في الأرض فإذا لم يلتفت إليها يبست، وإن سقيت نبتت وكذلك النظرة إذا لحقت بمثلهاكم نظرة فعلت في قلب صاحبهاكمبلغ السهم بين القوس والوتر”