“كانت تبكي من أجلها ،فأصبحت تبكي منها ! ... أتراه إنتقام سماوي من المرأة التي لا يعجبها إلا ما في أيدي أخواتها؟”
“لا توقظو المرأة التي تحب .. دعوها في أحلامها حتى لا تبكي عندما تعود الى الواقع المر”
“بكت المرأة لأنها كانت في حاجة إلى البكاء. كانت نهيلة في حاجة إلى موت كاذب كي تبكي. فالموت الحقيقي لا يبكينا بل يسحقنا”
“من قال أننا قادرون على حمل الأمانة ؟ , إننا أضعف المخلوقات في هذا الكون , ألسنا المخلوقات الوحيدة التي تبكي ؟”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”
“حرفي الصغير .. بلا ضيائك لا يجدوطنا سماوي الجدار .. يراك فيهكنجمة .. من أجلها قمرُ يضئ و يتقِد”