“للكتب الورقية وقعٌ مختلف, فمهما غزت الكتب الإلكترونية المواقع ووفرت لنا المال فلن تسلب اللبّ كما تسلبه الورقية, يكفي أن تتلمَّسها بأناملك وتشتمَّ عبقها لتُصبح تحت تأثيرها وتملِكك..أن تحمل الكتاب بيديك وتَخُطَّ إسمك على غلافه وتكتب تاريخ قرائته , أن تُظلِّل السطور المهمة, أن تُسجِّل ملاحظاتك على الهوامش والحواشي .. لهي متعة لايُضاهيها متعة ..!لن يعرفها إلا من ذاق معنى عشق الكتب :)”

هند حجازي.

Explore This Quote Further

Quote by هند حجازي.: “للكتب الورقية وقعٌ مختلف, فمهما غزت الكتب الإلكتر… - Image 1

Similar quotes

“• هل حقَّاً على هذه الأرض مايستحق الحياة كما قال درويش !!أو حتَّى من يستحق العيش لأجله !!هل حقَّا تُفيد كتب التنمية البشرية وتطوير الذات التي نلتهمها أملاً في شيء من التحفيز, أو محاضرات التنمية التي يتبارى الكثير من أجل الحصول عليها وتتراكم شهاداتها بدون أي أثرٍ لها بحياتهم !!أم هي حقاً كما يدَعي البعض ليست أكثر من كلام مرسل يستحيل تطبيقه !من وجهة نظري المتواضعة وخبرة أكثر من ربع قرن على سطح البسيطةلايوجد مايستحق العيش له ومن أجله إلا أنت نفسك..- لاتعتمد على أهل فكثيراً ما سيُستغلّ شخصك من أجل تحقيق أحلآمهم هم !- لاتعتمد على حبيب فكثيراً ماستُقابل بالخذلآن !- لاتعتمد على صديق من وجهة نظرك مقرَّب فكثيراً ماستجد شخصاً صادقته عبر الأثير أفضل من شخص بيته يُجاور بيتك أو تعرفه من سنين !لاتعتمد إلَّا على بارئك ثمَّ على نفسك.”


“شعوران متناقضان بداخلي لا أعرف لهما تفسيراََمع أني أفهم كيف تفكر جيداََوأعرف سبب تصرفاتك معيإلا أنني لا أستطيع منع نفسي من الحنق عليك.ومع أن قلبي غاضب منك إلا أنني لا أستطيع التغلبع ألم الاشتياق اليك .”


“ألايكفيك أن تعرف ..أنَّ وجودك هو الحياة .. وبدونك لاتعني الحياةُ سوى الموت .”


“عن الأحلام المُؤجلة والآمال المعلَّقة, عن الكتب المغلقة والأوراق المكدَّسة, عن قهوة الصباح التي لم تُشرب بعد, عن هوسي بك, عن الأمسيات التي وددت لو أغفو فيها على صوتك والصباحات التي تمنيتُ فيها مرورك, عن قوائم المهام التي لم تُنجَز, عن كلِّ بارقة أمل .. أُحـــــــــبك <3 ,.,”


“شكراا ....... لقولك أنه لايجب على الوثوق برجلٍ .. حتى أنتوعذراا ....... لفهمي المتأخر بأنه أنت أول من كان علي عدمالوثوق به :(”


“هل المرأة إنسان !؟سؤال حير الأوربيون طويلا...فقد اجتمعوا في عام 586م لبحث هذا الأمرهل المرأة إنسان ؟...وانتهوا بعد المناقشات بأن المرأة إنسان خلق لخدمة الرجل...!!...ولم يمضي سوى 30 سنة على ذلك الاجتماع حتى أتي الرسول صلى الله عليه وسلم ليعلن للعالم أجمع أن (النساء شقائق الرجال) وليعلن أن (من سعادة بن آدم المرأة الصالحة) وليعلن (رفقا بالقوارير)...محمد بن عبد الله ...محرر المرأة الحقيقي !...من قراءاتي البسيطة اكتشفت أن مكانة المرأة ودور المرأة في المجتمعكان أكبر بكثير أيام الرسول صلى الله عليه وسلم وأيام الصحابة عما هو عليه اليوم ..فقد كانت المرأة أما وزوجة وعاملة ومجاهدة وتروي الأحاديث وتفتي في الدين بل وتدخل في السياسة وتساعد الحاكم وتشير عليه (كما أشارت أم سلمة على الرسول بحلق رأسه يوم الحديبية وغيرهامن الأمثلة كثير)...فلماذا هذه الانتكاسة في هذا العصر ؟...لقد همش دور المرأة اليوم لدرجة أن بعض الناس أصبح يتعامل مع اسم المرأةوكأنه عورة!!..وقد قرأت مقال أحدهم ولفت انتباهي لهذا الأمر..فبعض الناس يطلقون على زوجاتهم (الأهل الله يكرمك) والآخرين (الحرمة الله يعزك) وآخرين (المرة) وآخرين (أم العيال) وقيل لي أن البعض في المغرب يقول (زوجتي حاشاك)!!!...فلماذا ؟.. لماذا لا ينادي الرجل المرأة باسمها بين أصحابه؟؟..هل أصبح اسم المرأة عورة ؟؟....آآآه يا رسول الله....عندما سألكأحد الصحابة : من أحب الناس إليك يا رسول الله فقلت بملئ فمك أمامالناس أجمع (عائشة).....لا أدري ما أصل الحرج من ذكر اسم الزوجة أوالأخت عند البعض ولا أدري ما الحكمة منه ؟...يكفي النساء فخرا أن أول من اعتنق الدين الإسلامي على وجه الأرضامرأة (خديجة رضي الله عنها)...وإني لأتعجب وأنبهر كلما تفكرت فيتصرف الرسول صلى الله عليه وسلم عندما نزل فزعا خائفا من غار حراءبعد نزول الوحي لأول مرة....فأين ذهب ؟..لم يذهب إلى أعز أصدقائه أبو بكر .. ولم يذهب إلى عمه الذي رباه أبو طالب...ولكنه ذهب وارتمى فيأحضان زوجته خديجة...!!!...أي زوج هذا ؟..أي علاقة زوجية هذه ؟...أي مكانة وثقة في المرأة ! أحسها وطبقها الرسول مع زوجته خديجة ؟...نحن أمة نفتخر أن الذي ثبت رسولنا محمد وأعانه في شدته الأولى كانت امرأة ..نعم ونقولها بأعلىصوت ...يقال أن المرأة نصف المجتمع..ولكن حيث أن المرأة هي التي تربي النصفالآخر فأنا أقول أن المرأة هي كل المجتمع !!!...وأنا على إيمان ويقينأن عزة الأمة الإسلامية لن تأتي إلا على يد أمهات أخلصوا في أمومتهمفأنجبوا لنا أمثال عمر بن عبد العزيز وصلاح الدين وغيرهم منالرجال....”