“سبناهالكم يا حضرة الصاغ .. فضينالكم أرض الملعب .. وقعدنا في مدرجات الدرجة التالتة .. وقلنا كفاية علينا الفرجة و آدي احنا نشجع .. نهتف ونسقف ونغني هتفنالكم وغنينا لما حسنا اتنبح .. وسقفنا لما كفوفنا ورمت .. لكن يا خسارة الماتش كان وحش .. ماسخ ..مالوش طعم .. والنتيجة كانت خيبة من وسع”
“يا خيبتي ، يا خيبة ! يا شجاعتي التي لا تموتأنت تضحكين معي في العاصفة، و تحفرين معي قبورا لما يموت مني و منك، و تقفين معي أمام وجه الشمس بجلد و ثبات ...فنكون معا هائلين و راعبين”
“.. آه يا إياد يا ليتنا لم نلتقي .. لما عرفت أن في الرجال مثلك .. و لما كرهت كل الرجال بعدك ..”
“الراجل يا حبيبتى لما بيكون شارى فعلابيبقى واضح و صريح من أولها”
“يقطع ده اليوم الطين اللي اتعلمنا فاس. كان يبقى صُح الفاس لو لينا أرض. أهي بس ف دي يبقى الفاس فاس لكن ما اخْيبها شغله يا فاطنه ان كانت في أرض الناس”
“البني آدم ممكن يشتري بملايين المية لما يكون عطشان .. ويدفع عمره في لقمة عيش لما يكون جعان .. أما لما منهم يصبح شبعان .. تحت الرجلين يرميهم وينسي اللي كان .. ومين اللي من العطش والجوع نجاه زمان .. عجبي عليك يا إنسان!!”