“ماذا اريد من هذا كله؟؟حريتي وماذا افعل بحريتي ؟؟أني ارفض اختيار الطريق الانه يقيديني ..و أفضل البقاء في مفترق الطريق .. أغني الحريه و لا أمارسها”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “ماذا اريد من هذا كله؟؟حريتي وماذا افعل بحريتي ؟؟… - Image 1

Similar quotes

“و احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب و آلاف الليالي من الخلوة و التأمل و الحوار مع النفس و إعادة النظر قم إعادة النظر في إعادة النظر .. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع فيه الطريق الشائكة من الله و الإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما أكتب من كلمات على درب اليقين .”


“انت في حاجه الي قرائه الفلسفه .. الشعر .. القصص ..في حاجه الي فتح ذهنك علي الشرق و الغرب ليحصل علي التهويه الضروريه فلا يتعفن ..و ستفهم نفسك من خلال الناس الذين تقرأ لهم ..و اذا فهمت نفسك ..فقد وضعت قدمك علي بدايه الطريق..و عرفت من اين يكون المسير”


“أقول الشريعة واجبة و هي حق , و لكن الطريق اليها ليس العقاب وحده إنما الإصلاح أولا”


“لم أعد أستطيع أن أفعل شيئا ..و كيف يستطيع عقل وحيد يتحدى رؤى الواقع الصفيق أن يفعل أكثر مما فعلت .. ما أنا الا اشارة على الطريق ..و الطريق طويل بلا نهاية..”


“أخرج من نفسك ، أخرج من همَّك ، اخرج من علمك ، اخرج من عملك ، اخرج من اسمك ، اخرج من كل ما بدا أى من مغريات العالم المادى كله ..و ماذا بعد ذلك !يكون مطلوبك هو الله .. و مقصودك هو الله .. و همَّك هو الله .. و ذِكرَك هو الله .. و نطقك هو الله .. و فكرك هو الله ..و تلك أمور لها علامات و لا تكفى فيها الخلوة و التسابيح .. فعلامة خروجك عن نفسك أن تبذلها للآخرين إنفاقاً و عملاً صالحاً و بِرَّاً و مَوَدةً و جهاداً و قتالاً و استشهاداً فى سبيل الله ..”


“لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه و أسجد لك ملائكته، و سخر لك أكوأنه كلها، و أعطاك التسرمد و الخلود، ومنحك الحرية..إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا..فأين هوان الشأن فى هذا كله!.”