“يا الله، كيف تصلح الوردة ذاتها للحب و الجنائز، للحياة والردى ...لميلاد الجلادين وأضرحة الشهداء”
“يا للحب . موجع و موجوع أبدا”
“كيف نغني للحب و نحن نعيش في زمن الخوف”
“عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم:" أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى الله فقالا: يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله- و هو أعلم بما قال عبده- ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فقال الله لهما: أكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها"- رواه ابن ماجة عن ابن عمر.”
“يا لحبنا، كيف أتى، و كيف رحل”
“لست ادري كيف تدعي الشيعة بأنها من أنصار الإمام الحسين سيد الشهداء و إمام الثائرين و هي تعمل بالتقية و تعتقد بها و ترتضيها لنفسها”