“فالبحيرة الممتدة بلا اعتبار للحدود لا تشترط شيئا حتى تمنح وتخرج خيرها, وهي لا تأخذ كي تعطي .العاي سيأخذ بعد حين ,لا محالة , أما المانح فهو المحب الواهب. والحب المانح صفة الأمهات, شبيهات البحيرات, المانحات من دون اشتراط المقابل وبلا ارتباط بأحوال القابل.”