“لكنني أخشى أن يفقدني القدر ما استعدته مؤخراً.. لأنني أدرك جيداً بأنني إن خسرت إيماني بالحب هذه المرة فلن أستعيد إيماني به مطلقاً.. أدرك بأنني سألحد عاطفياً وإلى الأبد .. ولا أظن أنني سأقدر على أن أكمل الحياة بعدما أتجرد من عاطفتي أيضاً ..”

أثير عبدالله النشمي

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله النشمي: “لكنني أخشى أن يفقدني القدر ما استعدته مؤخراً.. لأ… - Image 1

Similar quotes

“إن خسرت إيمانى بالحب هذه المرة فلن أستعيد ايمانى به مطلقا أدرك إنى سألحد عاطفيا ...وإلى الأبد”


“اليوم أعرف جيداً أنني لست إلا فاشلاً، فما معنى أن نحقق نجاحاً علمياً ومجداً أدبياً إن لم نحقق أي إنجاز عاطفي!... ما فائدة المجد والشهرة إن لم يكن هناك سعادة!.. السعادة التي لا تتحقق إلا بالاستقرار.. الاستقرار الذي لا يحتوينا إلا عندما تضمنا العاطفة التي مصدرها العائلة أو العاطفة التي تصبح مصدراً لخلق عائلة، وأنا نجحت في كل شيء عدا عاطفتي!.. ولا أظن بأنني سأقدر على النجاح في خلق عائلة ذات يوم...”


“تتذرع دوما بأنني لا أتفهم . . ولم أفهم يوما كيف يكون ( التفهم ) برأيك! ، لست أدري كيف يكون ياعزيز . . ولا أظن بأنني سأفهم . .”


“ليلتها، كنت قاسياً معها.. لكنني لم أعاتبها خشية أن تعاود الغياب.. ولم تسألني هي عن سبب خشونتي، ربما لأنها كانت تدرك أسبابه!.. كنت خائفاً جداً لأنني أعرف بأنني قاب قوسين أو أدنى من اختفائها!..سألتها بعد ذلك بأيام: كيف تفعلين هذا؟!.. كيف تختفين فجأ وتظهرين فجأة؟!..قالت بسخرية: أتظن بأنني ساحرة؟!..- لماذا تجيبين الأسئلة بالأسئلة؟!..”


“أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!"كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع.."، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. "ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها!”


“غبت طويلاً هذه المرة.. لكني لا أحاول التفكير في أسباب الغياب، أتجنب التفكير في متى ستكون عودتها.. لا أفكرإن كانت هنالك عودة من الأساس.. كل ما أفكر فيه حقيقة هو أنه لابد من أن لها أسبابها !.. الأسباب التي يبدو بأني لن أعرفها يوماً..أحاول أن أعوض غيابها بممارسة عاداتها كلها، أنا الذي لم أتبن يوماً عادة لأحد!.. لكنني بتَ أمارس عاداتها وكأنني استحثها من خلالها على الرجوع ...”