“يَا غُرَّةَ المَعْنَى ؛ حَمَلْتُكَ آيَةًأَنَّى أَسِرْ يَسْأَلْ مُرِيبٌ : مَنْ مَعَكْ .. ؟!فَأَقُولُ فِي جَيْبِي يُقِيمُ صَلاَتَهُوَ يَثُورُ شَيْطَانُ اللِّحَى كَيْ يَمْنَعَكْ”
“يَا مَنْ أُصِبْتَ بِدَاء العَظَمَة عَجّلْ بالعلاجِ قَبْلَ أن يُسْقِطُوا الفَتْحَة عَنْ ظاءِكَ ويَكْسِروكْ”
“فِي الْعِشْقِ لاَ تَكُنْ كَمُثَلَّثِ (بَرَمُودَا)..كُلُّ مَنْ تَمُرُّ بِكَنِهَايَتُهَا.. (الضِّبَاعُ).”
“لِكُلِّ انْسَانٍ وَطَنٌ، هُوَ مَنْ تَفَنَّنَ فِي صُنْعِ تَفَاصِيلِهِ، وَسَنِّ قَوَانِينِهِ، لِكُلِّ انْسَانٍ انْتِمَاءٌ لِرُقْعَةٍ فِي دَاخِلِهِ سَمَّاهَا: رُوحٌ وَوَطَن!!!”
“ماذا جَنينا نحْنُ يَا أمّاهـُ ؟! حَتى نمُوتَ مَرتين !! فـَ مَرة نمُوتُ فِي الحَياةـ ،، وَمرّة نمُوتُ عِندَ المَوت !”
“حَسْبنَا يَا صِدِّيق مِنْ اَلشَّقَاء فِي هَذِهِ اَلْحَيَاة مَا يَأْتِينَا بِهِ اَلْقَدْر , فَلَا نُضَمّ إِلَيْهِ شَقَاء جَدِيدًا نَجْلِبهُ بِأَنْفُسِنَا لِأَنْفُسِنَا !”