“هب لي أيها الحزن فسحة لأتنفس ...وأعبر وادي الأحياء ...”
“أيها الغائب عني إنني ... علم الله لمشتاق إليكفإذا هب نسيم طيب ... أنا ذاك الوقت سلمت عليك”
“لي هيئة مائية جداً, و كأنني الحزن نفسه”
“أيها الغافل الذي ليس يُجدي...كثرة اللوم فيه و التوبيخإنها غفلة الويل منها......ما رواها الرواة في تاريخو كما قيل هب بأنك أعمي.....كيف تخفى روائح البطيخ”
“لا تنتقد خجلي الشديدفانني بسيطة جدا وانت خبيريا سيد الكلمات هب لي فرصةحتى يذاكر درسه العصفورخذني بكل بساطتي وطفولتيأنا لم ازل اخطو وأنت قدير”
“ولكن السراب ..خير من لا سراب له إنه يعللنا بالأمل .. وفي فسحة الأمل فسحة للحياة”