“نَجَحْت فى سْباقِ المُسابْقاتضَرَبْت فيه الرَّقَم القِياسِىاللّى قَتَلْتُه فْ بلَد البُطولاتأكتر مِن العُدوان الثُّلاثى!”

“بَعض الاصدَقاء خَرجُوا مِن غُرفه الصَدَاقه بقَلبي ونزلوا فيه منزله الأُخُوَه”

“لسه فيه سحر فى العالم”

“..أنا وانتي ورده فْ أحلى جنّه عبيرها واصِل للسَما..لو يوم قَسَمْتِى الورده... لازم كل نصّ هيترمَى..دا انا قلبي فوق كفِّك نَمَازهَّر.. وكل زهوره قاعدالِك تغنِّيازَّاي تعيشي فْ لحظه وانتي بعيده عنِّي؟..طبْ جرَّبي..انسيني يوم..وقولي لي بس ازَّاي هتنسي وهتعيشيهازَّاي يعيش قلبك ثواني ماكُونش فيه؟ازَّاي تقومي الصبح مابْقَاشْ حلم عايش بتشوفِيه؟..ازَّاي عينيكي تشوف بشر!مايكونش وشِّي فْ أيّ واحد تلمَحُه؟أنا ننّ عينك.. يبقى بسّ ازَّاي عيونك يجرحُوا؟ازَّاي تغنِّي وتلعبيوف قلبي عُودِك.. ملعبك؟ازَّاي تذاكري.. ماتنحتيش إسمي فْ قلوب على مكتبِك؟ازَّاي هتمشي ماتحلميشإنك تقابليني في أقربْ مُنحنَى؟ازَّاي تنامي وْتحلمِي بْفارس يجيلِك عَ الحصانَ!وماكُونش انا؟وان يوم قِدِرتي على الفراق.. هتكمِّلي؟”

“كان فى صوته طعم العبادة حين تجىء فى الوقت الذى احتاج إليها بشدة، صوت عميق...رقيق، فيه نغمة اجراس كنيسة مدينتنا...فيه مزيج من جلجلة و سكون أربكنى...فيه نَفَسُه الذى حفزنى...فيه ايامه التى رافقته طويلاً...تاركة بصمة من هلاكها عليه...”

“الفُقَرا بيئِنُّوا من الوَجيعة .. (وأعْلَى ما فى مصر قولِةْ آه) .. وكل مِن رافع شعار الشريعة .. عَكْس العِباد .. ضَامِن غداه وعشاه!!”