“إليها، حين تخلع الملائكة أجنحتهاوتعطيها لهاكلما نادت في الهزيع الأخير من اليأس " يالله! " ...”
“أعرفك جيداً, انت الذي هزمتني جيداًفي الهزيع الأخير من عمريوأنت الذي لا يقين لديككي تراهن على بقائيربما حان الوقتكي اتجاسر على خسارتيوافلت منك!”
“قال الطفل : حين تموت الطيور تدفنها الملائكة في السماء”
“في المعبد الكحلي راقصة، متى نادت إليها العشقين تزار.تخفى عليك، ففوقها ليل، فإن رفعته ، ماج بمقلتيك نهار.مابين قنديلين من ذهب، له خصر يوقع رقصه المزمار;وكؤوس حبر، عتقت بدواتها إلا على الشعراء ليس تدار”
“في الحب درجةٌ من درجات الملائكة يرتفع إليها من قدِر أن ينسى من حبيبه المادة الإنسانية وهي مالئةٌ عينيه وحواسه، آهٍ ما أشق أن يتحول العاشق في حبه إلى شريعة، ولكن ما ألذ أن يتحول!”