“قدرُكَ أن تكونَ مبتدأ وقدري أن أكونَ لكَ خبرًا وقدرُنـََاألا ّ نكون َ يومًا معًا في جملة ٍ مفيدة”
“لتعرفَ مَنْ أنــَاعليكَ أنْ تكونَحيثُ أكونْ”
“ليستِ الحكمةُ أنْ تعرفَ الطريقَ، بل أن تمشيَ فيه”
“أسيرُ مُمتـَـلئــــَة ً ببوحـِكَ الشهيّبين مـئـَات ِ الوجوه المُـتــْعـَبـَةالمــُــثــقــَلة بقـــَـلقالمــُهرولة مساءً إلىشجرة الميلاد ، وأنيـن ِ مـدْفـَأةوأدركُ أنْ قلبَكَ وَحــْـدَهوطنــــي”
“منذ التقى واحدُنا نصفه الآخر والبشر يحيون الجفاف ونحن نحيا المطر..نبني عُشّ أحلامنا كلّ فجر قشّة قشّة..ونوقد كلّ القشّ مساءً لنحتمي بالدفء حين يجمعنا حضن واحد..أوسع من رحم العاطفة!”
“كنتُ قد أدركتُ أنْ ..لا أحد يستحق مفاتيحَ حواسيسوى رجل على مستوى أحلامي!وجاءَ ..بثقةِ فارس ٍ من العصر الإقطاعيّ,ورقّةِ بُستانيّ يتقنُ لغةَ الورد !دونما مقدمات جاءَ ..كماالمطر ..كما مخاض المرأة البـِكر ..كاندلاع القصيدة ..مُلقيـًا خلف خطواته جفافَ منفىووجوهًا أكل عليها الهـَمُّ وشرب!”