“الأجْدَى مِنْ سَعْيِكَ لـِ أن لا تكونَ ( نَكِرَةْ ) ، هُوَ أنْ تسْعَى لـِ أنْ تكونَ ( عَلَمَا )”
“هذي الجهاتُ الـ كُنتُها ليستْ جهاتيَ ؛إنَّما حُزني و ملحُكِ !صِرتُ أخشى أنْ أُقيمَ :على الغَوايةِ ؛فوقَ رُمَّانِ البلاغةِ | حولَ تُفَّاحِ المسلَّةِ ،في عناقيدِ الرِّسالةِ | بينَ كمَّثرى الحقيقَةِ .صِرتُ أَخشى أنْ أموتَ بغيْرِ خِنجرِ مَنْ تودَّدَ صيفُ قشرتِها ..إلى شمسي شِتاءً .صِرتُ أخشى أنْ أقُصَّ على النِّهايةِ :كيفَ ضَلَّ المُبتدا !”
“أريدُ أنْ أحِبَكِ بطريقَةٍ مُختَلِفة عَنْ عنتَرةٍ وعنْ جريرْأريدُ أنْ أرسُمَ دولَتي عليكِأنْ أكونَ في الحُبِأعمى وبَصيرْأريدُكِ بكُل صِفاتِكِ التَقلُبيةبكل حالاتِكِ الجُنونيةبكُل ميزاتِكِ الشَرقيةأريدُ ما أريدْأنْ أحِبَكِ كي تكونَ الحُريَةَ والتَحريرْ”
“قـَدْ عِشْتُ أصْــــرُخُ بَينـَكـُمْ وأنـَـــــاديأبْنِي قـُصُورًا مِنْ تِـلال ِ رَمَـــادِأهْفـُـو لأرْض ٍلا تـُسـَـــاومُ فـَرْحَتـِــــيلا تـَسْتِبيحُ كـَرَامَتِي .. وَعِنَــادِيأشْتـَـاقُ أطـْفـَـــــالا ً كـَحَبــَّاتِ النـَّــــدَييتـَرَاقصُونَ مَـعَ الصَّبَاح ِالنـَّادِيأهْـــفـُــــو لأيـَّـام ٍتـَـوَارَى سِحْــرُهَـــــاصَخَب الجـِيادِ .. وَفرْحَة الأعْيادِاشْتـَقـْــــتُ يوْمـًا أنْ تـَعـُــودَ بــِــــلادِيغابَتْ وَغِبْنـَا .. وَانـْتهَتْ ببعَادِي”
“ليست قِيمةُ الإنسانِ فيما يَصِلُ إليه مِن حقائقَ، وما يَهتدي إليه مِن أفكارٍ سامية.. ولكن أنْ تكونَ الأفكارُ الساميةُ هي نفسَه وهي عملَه، وهي حياتَه الخارجية كما هي حياتَه الداخلية”