“وكما قال الأخ عكاز المستقبل للسياحة المغلفة، التى تغلف السائح داخل عربات وحراسات وأسوار وأماكن خالية ونظيفة.”

علاء خالد

Explore This Quote Further

Quote by علاء خالد: “وكما قال الأخ عكاز المستقبل للسياحة المغلفة، الت… - Image 1

Similar quotes

“تريد الدولة أن تحول القرنة لمحمية ثقافية، خالية من الناس، مثل الكثير من الأماكن في مصر، تحولت لمحميات بأسوار حقيقية أو مجازية، مثل شرم الشيخ، والساحل الشمالى، والتجمع الخامس، والإسكندرية الجديدة، وبيفرلي هيلز، وغيرها من المدن المغلفة المحاطة بأسوار. المدن التى لا يدخلها الناس العاديون لأنهم يشكلون خطراً عليها وعلى من فيها”


“المدينة قضت على الأسطورة بمفهومها الإنسانى، ربما أعادت إنتاجها بشكل آخر كما حدث فى علم النفس فيما يسمى باللاوعى الجمعى أو خلقت بدلاً منها أساطير حديثة منها أسطورة الصراع الطبقى، أسطورة العدالة المفقودة، المساواة، الوحدة، السوبرمان، العزلة، الإغتراب.كلها أساطيرنا الحديثة التى لا ترانا بدقة. لقد فقد الإنسان إحساسه بالوحدة التى تتخلل حياته والحياة التى تحيطه، ففقد إحساسه بالأسطورة التى ظلت فاعلة لمدة طويلة فى حياته، أن يبقى الأمل فى أن تتغير الأشياء بتدخل قوى لا نراها، ربما هذه القوى خارجنا أو داخلنا. المهم ان هناك طرفاً غائباً فى المعادلة يمكن أن يبعث فينا الأمل.”


“شاهدت الكثيرين لكل منهم عنصر تماسك خارجي، النظارة السوداء، القميص الضيق، البنطلون المكوي بعناية فائقة، أشعر أن عمودهم الفقري أكثر انتصابا في حضور هذه الدعامات، الملابس بمرور الوقت تصبح علامة من علامات الروح، وكما أن الروح هدف للتغيير، فالملابس ستكون ايضا هدفا”


“حب الآخرين لنا ، عبارة عن نقاط متباعدة ، نحن الذين _نحتاج لهذا الحب _ نصل بين تلك النقاط المعزولة.ربما لا تسعفنا امكانياتنا أو حياتنا القصيرة لنصل بينها ، و لكن علينا أن ننثر تلك النقاط فى طريقنا ، أو على الأقل نبحث عنها ، و سيأتى من يكتشف هذا الرابط بينها ، و تنفتح اتمامه الخريطة التى رسمناها دون أن ندرى ، لأننا أبناء لحظة واحدة . لا اعرف ما هى حقيقة الحب ، ولكنى أعرف بأننا يمكننا أن نحب و نُحَب كلما تواضعنا فى رؤية أنفسنا و رؤية الأخرين”


“أحياناً أفكر بأن أرى الحياة مختلفةأنظر إليها من جهة أخرىجهة الموت أو الإيمان العميق بالنهايةكلاهما الموت والنهاية يتطلبان قدراً من الزهدكلاهما يتطلبان أصدقاء بمعنى الكلمةيثبتونك عند النقطة التى وصلت إليهافى طريق الحياةمنفلتاً من قيد العلاقاتأو منتظراً فى المستوى الآخر لهالو كان الداخل والخارج مدركين كوحدة واحدةلما عاشت الصوفيةلما تحرك الحبلما تضاعفت حياتنا الشفافة والوحيدةولكن بتأمل هذا الانقسامبصبر وبعناد وبالرغبة فى الكتابةوبيأس أيضا من حضور طرق أخرى للحياة.أهدى إليها هذا الكتابوأقول لها: كنتِ الثقل الذى ثبّت وجودىعند نقطة التأمل واللعبكنتِ الطّرف الذى ردّنى من الموت.”


“الإقتراب من الموت يدفعنا لنكون أكثر جرأة في مواجهة حياتنا، الموت يستنهض صور الحياة بداخلنا.”