“أشار لي بيده يأمرنى بالجلوس وهو يقول : اقعد .. اقعد .. هل تظن أن دخول الحمَّام كما خروجهجلست وأنا أقول لنفسى بعد أن غالبت ابتسامة طفت على سطح وجهى "ما دام الرجل يعتبر بيته حماماً فكان من المفروض أن أدخل بقدمى اليسرى وأقول وأنا داخل "اللهم إنى أعوذ بك من الخبث والخبائث”