“أتمنى أن أبكي وأرتجف ... التصق بواحد من الكبار ... لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”
“أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”
“أتمنى أن أبكي وارتجف ، التصق بواحد من الكبار، لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار!.. أنت من يجب أن يمنح القوة والأمن للآخرين!”
“يجب أن تلتصق بالعصابات ..تلتصق بالأقوياء الذين يأخذون ما يريدون .. يجب أن تكسب مودتهم و تقنعهم أنك ضرورى لهم و لكن لا تلتصق بهم أكثر من اللازم فتفقد حياتك عندما يفقدونها ..”
“لكن دعني أخبرك بشيء مهم ,لا تقض حياتك بإنتظار أن تنتهي الفترة كذا و الفترة كذا ..أن تنتهي فترة الدراسة .. أن تنتهي فترة التجنيد الإجباري .. أن تنتهي فترة انتدابك في كينيا .. إلخ لسوف تجد أن حياتك صارت مجموعة من الفترات يجب أن تنتهي و هوب! تكتشف أنك بلغت نهاية العمر ولما تنعم بحياتك يوما واحدا ..يجب أن تستمتع بكل فترة كأنها هي الصورة الوحيدة النهائية لحياتك ..”
“أمسية جديدة من تلك الأمسيات المتشابهة...تجلس في منزلك وحيدا ، على الرغم من أنك لست وحدك في الدار..و لكن من قال أن الوحدة هي ألا يوجد ناس...ربما كان وجود الناس هو السبب في هذا الإحساس ....تبحث عن الشخص الوحيد الذي لن يشعرك بالوحدة ...أنت ...و لكنه للأسف غير موجود...تفكر في الاتصال بأحد الاصدقاء ، و ترفع السماعة فقط لتضعها بعد أن تتذكر أنك بلا أصدقاء..فكل أصدقائك هم أنت آخر”
“أنا ضعيف جدا... فقط أتظاهر بأني أتقاتل على طريقة "كلب الزفة" لكني أعرف حدودي و أعرف أنني لهذا السبب بقيت حيا.. يجب أن تلتصق بالعصابات.. تلتصق بالأقوياء الذين يأخذون ما يريدون.. يجب أن تكسب مودتهم و تقنعهم أنك ضروري لهم، لكن لا تلتصق بهم أكثر من اللازم فتفقد حياتك عندما يفقدونها..”