“إن العالِم يطلب العلم من المهد إلى اللحد ويموت جاهلا”
“إن العلم شفاءٌ للنفوس المحطمة، للنفوس الظمأى إلى العافية، فشهادة العالِم مقرونة بشهادة الله وملائكته، لأن شهادة العالِم شهادة لسنّة الله (شهد الله أنه لا اله الا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط)”
“ما أكثرها عادات تقيّدنا في جميع الأحوال فتجعلنا من المهد إلى اللحد عبيداً ! نتمرّدُ عليها ثم ننفّذ أحكامها مرغمين .”
“نحن نتعلم من المهد إلى اللحد ، و لكن يا سعيد ابدأ بأن تحاسب نفسك ، و ليكن فى كل فعل يصدر عنك خير لإنسان”
“مثلنا تماماً يولدون ويموتون وفي الرحلة من المهد إلى اللحد يحلمون أحلاماً بعضها يصدق وبعضها يخيب ،يخافون من المجهول وينشدون الحب ويبحثون عن الطمأنينة في الزوج والولد”
“العالِم الحقيقي لا يكون إلا مؤمناً ، أما الإلحاد والكفر إنما يبدوان من أنصاف وأرباع العلماء ، ممكن تعلموا قليلاً من العلم فخسروا بذلك الفطرة المؤمنة ولم يصلوا إلى العلم الذي يدعو للإيمان”