“الغلاة يريدون تحويل الإسلام كما كان الحكم الكنسي في القرون الوسطى، فلا يتحاكمالناس إلا إلى الرهبان ولا يعملون عقولهم في أي شيء؛ لأن الإنجيل لا يفهمه إلا الرهبان!”
“كان التاريخ في ذلك الوقت، كما كان في أكثر الأوقات ،أرستقراطياً لا يحفل إلا بالسادة ،ولا يلتفت إلا إلى القادة”
“أكثر الناس يعيشون في نفوس الناس أكثر مما يعيشون في نفوس أنفسهم أي أنهم لا يتحركون ولا يسكنون , ولا يأخذون ولا يدعون إلا لأن الناس هكذا يريدون”
“وما الذي يجعل قلوبَ الأطفال منحازةً أبدًا إلى المرح والانطلاق والطبيعة؟ ألأنهم وُلِدوا في حدائق الفطرة الأولى، فهم لا يريدون الحياةَ إلا أزهارًا؟ ولا يطيقون العمر إلا ربيعًا، ولا يبدؤون يومهم إلا في آفاق الشمس، ولا يختمونه إلا على راحة القمر؟!”
“أكثرُ الناس يعيشون في نفوس الناس أكثَر مما يعيشون في نفوس أنفسهمأي أنهم لايتحرَّكون ولا يسكنون، ولا يأخذون ولا يَدَعون إلا لأن الناس هكذا يريدون”
“كل الرجال يبوحون بما لا يريدون قوله، إلا أنا، لأنني أبوحُكِ أنتِ.. لا شيء مثلك، ولا شيء بعدك”