“وهنا لن يميز أفراد المجتمع بسهولة بين ما هو خرافات تلبست بالدين، وما هو عقائده الصحيحة، ولا بين ما هو الأسس التي لا تقبل التغيير وما هو تأويل وتفسير يجوز أن يتغير ويجب أن يتغير، بل سيخيل إليهم أن أولئك المفكرين يعادون الدين نفسه ويحاولون إزالته، ومن هنا تثور اتهامات الكفر والإلحاد أو الزيغ والهرطقة.”