“ونسيت دائي حين جاء دوائيمن ذا يقاوم نظرة السمراءصادت فؤادي والفؤاد ضعيفوالآه أصل الآه من حواءغسل المحيط عيونها وأحاطهابسلاسل من فضة بيضاءوالشمس تشرق كي تقبل خدهاوتذوب بالكفين كالحناءومشى بها فوق الرمال غرامهابمسيرة علوية خضراءزحفت ملايين تسابق بعضهاوالعز في أعلامها الحمراءهي مغرب الأحباب فردوسهمجبل على بحر على صحراء”

كريم العراقي

Explore This Quote Further

Quote by كريم العراقي: “ونسيت دائي حين جاء دوائيمن ذا يقاوم نظرة السمراء… - Image 1

Similar quotes

“وعذرته لما تساقط دمعهُونسيت أياماً بها أبكانيوأخذته في الحضن أهمس راجياًجمرات دمعك أيقظت نيرانيأتريد قتلي مرتين ألا كفىفامنع دموعك واحترم أحزانيلا صبر لي وأنا أراك محطماًيا من يجرح دمعه أجفاني”


“لا تأمن الأمثال والحكمْلأنها مخدرات تورّث الندمْتقول لي:ما مات من جوع أحدْأقول لكْ:وهذه الجماجمُ..سقطت إذن من الحسدْ!”


“تلك التي أسميتها تاج النساءآسفآهُ . . . كانت ذات يومٍ في دمائيتباً لعينيها حسبتهما سمائيأنا خانني صدقي ودمرني وفائيوممدت كفي كي أصافح صدمتيشكراً لجرح فيه كانت صحوتيهذا الذي فعلته فيا حبيبتيثمناً لاخلاصي لها ومحبتي”


“من التناقض الواضح أن يقوم البعض منا بالهجوم على الحضارة الغربية من خلال ميكروفون , والميكروفون هو ثمرة من ثمرات الحضارة , ومن العجيب أن يظهر على شاشات التلفزيون أناس يصبون غضبهم على الحضارة الغربية ولا يدرون ان التلفزيون من ثمرات الحضارة , وكأنهم فى حالة من فقدان الوعى , فى حالة من فقدان الذاكرة .من المؤسف ان يهاجم البعض منا حضارة الغرب ثم يسرع لركوب سيارته فى حين ان سيارته من ثمرات الحضارة , وإذا كان هذا الفرد أو ذاك من الذين يهاجمون الحضارة يريدون أن يكونوا على اتساق بين أقوالهم وأفعالهم فليستخدموا الدواب مثلا فى الانتقال من مكان إلى مكان ,أما أن يهاجموا الحضارة وفى نفس الوقت يستخدمون ثمار تلك الحضارة فمعنى هذا أنهم يقولون شيئا ويفعلون شيئاً أخر يعد مناقضاً لأقوالهم تماماً .”


“نحن نعيش على شظيةٍ متخلفةٍ من طَرْق مادة الوجود على سندان الفراغ، نحن فقاعة نمتْ وطفتْ حين غلا الكون الحقيقي غليانًا باردًا في العتمة، ومع ذلك فمن حقنا أن نعيش”


“يمكننا القول بأن الشائع الآن عند كثير من الكتاب يعد- للأسف الشديد - معبراًعن الدعوة للفصل بين الفكر العربى من جهة والفكر الغربى المعاصر من جهة أخرى . إن الدعوة إلى الهجوم على الفكر الغربى تعد كما قلنا دعوة انهزامية, ودعوة خاطئة, ودوعة باطلة, سوف لا نجنى منها شيئاً ولا ادرى مبرراً واحداً يدفع بالكثير من الكتاب إلى توجيه الشتائم إلى الفكر الغربى واتهامه باتهامات هوه منها براء .القضية ببساطة هى فيما ارى ليس كل ما يأتى من الغرب يعد باطلاً وليس كل ما ياتى من الغرب يعد حقاً وصواباً , فلنتجه إلى الاطلاع على أفكار الغرب بشرط ألا تكون تلك الأفكار ملزمة لنا - بمعنى : فنأخد منها ما نأخذ ولنرفض منها ما نرفض , فكثير من افكار الغرب تعد معبرة عن قيم خلاقة إيجابية , فما المانع - إذن - من ان نستفيد منها ؟ .. وإذا وجدنا فكرة او أخرى من الأفكار التى تشيع فى الغرب لا تتفق وممقتضيات عالمنا العربى فلسنا ملزمين بأن نأخذ بها ونتأثر بها.”