“يقولون: (الأقحوان لا ينمو إلا على الأرض.!)لكنّني شاهدته بساتينَ في عينيه..فأثملني الشذا !”
“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟ أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟! أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟!”
“آه نجوى!هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟!أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟أيتها الصديقة الحنون,هل تأتين كل فجر ..لتضعي ولو وردة جافة واحدة على قبريلعل مناقير الطيور تهبط.. تحملَهافلا يبقى من الحلم إلا ذكرياتذكريـــــــــــــات”
“النصّ الجيّد لا يطرحُ الحل، إنما يلقي حجرًا في بئرٍ راكدةٍ، ويتركُ الماءَ يستوعب الدوائر، والحجر الذي يأتي بدوائر أكثر هو ذاكَ الذي لا يجاملُ ولا يتجمّل.”
“كنتُ قد أدركتُ أنْ ..لا أحد يستحق مفاتيحَ حواسيسوى رجل على مستوى أحلامي!وجاءَ ..بثقةِ فارس ٍ من العصر الإقطاعيّ,ورقّةِ بُستانيّ يتقنُ لغةَ الورد !دونما مقدمات جاءَ ..كماالمطر ..كما مخاض المرأة البـِكر ..كاندلاع القصيدة ..مُلقيـًا خلف خطواته جفافَ منفىووجوهًا أكل عليها الهـَمُّ وشرب!”
“صديقي .. لا مفرّحبيبي .. لا مفرّستظلّ ترحلمنــّي .. إليّمنــّكَ .. إليّ”
“على رُقعة الحلم الأخيرنُولدُكما عقربا ساعةيـُطلّ واحدنُا على ظلّ الآخريدورُ , يلهثُ , ويحلمُبلحظةِ لقاءٍولو بَدَتْ مستحيلة”