“هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ جداً .. و ما من أحدٍ يكترث بِه !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ… - Image 1

Similar quotes

“لَست سَيئة ،، ولا مُتعجرفة ،،ولا بي ذَرة من الحقد والأنانية،، لكن الوضع الذي آلت إِليه حالتك بعدي يُسعدني جِداً ..!.. يَرد لي اعتباري وثقة نفسي بي !! ينصفني أمام الانتظار الذي انتظرتك إياه،، صِدقاً ما تَوقعت أن يَكون لفراقي عليك هَذا الأثر .!. هَزلتَ واصفرّ وجهك وذبلت عيانك ،، قتلكَ غيابي كما قتلني !! الآن أنت تشاركني الحُزن والألم ؛؛سعيدة جداً بذلك !!”


“أنا و خَيبتي و هَذا اللَيلِ الطَويل !”


“أكثر من ثمانين بالمِئة من كُتب الأدب العَربي التي قُمت بِقرائَتها إحتوت جُزءاً لا بأس بِه عَن الإحتلال الإسرائيلي لِفلسطين . بَكى الكُتَّاب من فِلسطين خاصة و الَوطن العَربي عامة على أطلال فِلسطين و مَجد فِلسطين ، لِما يَزيد عن أربعة و تسِين عاماً . نَنظر إلى كُتبنا فَنجدها حافلة بالمناشدات و القصص و الأحداث و القصائد. أُفكر أحياناً : لو قدَّم هؤلاء جميعاً لِفلسطين على أرض الواقع ذات المقدارِ و الاهتمام الذي كَتبوه لَوجدنا اليَوم هذه الأرضٍ حُرة !”


“صُداع فريدٌ من نوعه يقرع طبولهُ في رأسي منذ أيام .. محاولات النوم تَفشل منذ أُسبوع بسبب الصَخب الذي يملأُ أروقة المنزل .. والذاكرة التي لا تكاد تتركني حتى تعود بوجعٍ أكبر من الذي يسبقه .. كل هذا الضجر حولي يجعلني أُحاول كسر حاجز الصمت ما بيني و بيني .. أو حَبس سيل الدموع الذي يفيض كلما قرأت تلك الحروف المُكدسةٍ في صندوق بريدي .. أُحاول إختراع طريقةٍ تأخذني بعيداً عن هذا الوطن ، الذي كلما حاولتُ أن أسرق من حروفه ابتسامةً زرع على شفاهي ألفَ سببٍ للبُكاء … مُتعبة حد اللا وعي .. حد المُوت الذي يتربصُ بأبطال معركة الأمعاء الخاوية الموت الذي يَجعلني أقف بائِسةً في احتقارٍ تام لِكُلِ مَلذات الحياة ! حتى أنيّ في الآونةِ الأخيرة ، ما عُدتُ أشبهني كثيراً .. لستُ وحدي ، كثيرةٌ هي الأشياء التي باتت مُختلفة جداً عما كانت عليه .. بدأً من كُتبي و غرفتي الوردية و انتهاءاً بهذا الوطن الكبير حد الضيق و الاختناق ! **** أبصر من خلف النافذة لوحةً للربيع الذي لم يلبث في حيِّنا أكثر من المسافةِ الفاصلةِ بين البرق و الرعد ! و طيوراً فَقدت في ازدحام الحياة كثيراً من بهجتها .. و مبانٍ تشكو بضجر من حرارة هذا الصيف الذي أتانا على عجل ! و أُغنية قديمة تثيرُ في نفسي الشجن !”


“حِكايتُنا أرهقتها كَثرةُ التفاصيل ، و خَوفي مما قَد يأتي بِه المُستقبل !”


“لا تُحاول أَن تُكَّفر عن الكلام الذي جَرحتَ بِه قلبي ،بِكلامٍ آخر لَطيف ،لأنك تُثير اشمئزازي أَكثر !”