“لا أعرف من الذي قال "يجعلنا الحب حمقى أحيانا."، كما أنني لم أجد يوما مبررات لمثل هذا الحب. الأمر يشبه تلك الرحمة التي تعتريك وانت تتأمل نائما في سرير قلبك وتنهض فجأة لتقبله بحنان؛ دون أن تتذكر إيذاؤه لك. هكذا في كل مرة.يجعلنا الحب حمقى، دائما.”
“أملك عيبًا خطيرًا في شخصيتي وأعلَمه جيدًا.. علاقاتي محدودة جدًا.. لا أرتبط إلا بمن يمتلك روحًا طيبة حقيقية.”
“إنك ترتكب أكبر زلاتك حين تصبح مكشوفًا تمامًا أمام الآخرين. هذه لا تعد شفافية ولا يعد الأمر إخلاصا أيضًا.. إنك تمنحهم بكل بساطة وسيلة التخلص الأسرع منك.شيء مخيف أن تعطي كل مقابض السكين التي تستطيع جرحك لأحدهم وتصبح عاريا أمامه هكذا..احتفظ دائما بالأوراق الناجية في أدراجك الخاصة.. بعيدًا عن الطاولة.الأوراق الأكثر أهمية، الأكثر حساسية..ومهما خسرت لا تراهن على أحدهم بها.”
“لو كنت إلهًا لجعلت من أحب جديرًا بأن يكون جميلًا أمام نفسه ..”
“كنت أرتديك كأجمل ثيابى .. وفى كل ليلة أكتشف ثقبًا .. أخيطه .. الى حد أن بات ثوب اللجوء مشوهًا !”
“تماماً كأفلام الرعب، حين يكتشف أحدهم أن مصدر الإتصالات الهاتفية يأتي من داخل البيت، هكذا أدركت أن عناقنا الرقيق، ذلك الوهم المحموم المسمى حباً.. كان يجري في داخلي فحسب!”