“ما أصعب أن نجري على منحدر، حالمين بطوق النجاة، ولكن بدلاً من التعلق بالأشجار، فإننا نخلعها ونحملها معنا فـي سقطتنا.. التي لا نهاية لها”
“لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!”
“عندما نكتب فإننا نضطر أن نقوم بدور المشاهد والمستمع. وأنا لا أقول المتلصص. ولكن يمكن أن نلمس الواقع كى يمكننا أن نراقب وأن نعيش فى الأجواء. وذلك بدلاً من أن نرتبك عندما نضطر أن نقوم بدورنا.”
“إن عبادة الأوثان لا تقتصر على الصلاة لها أو السجود لها, بل تكون أحياناً بشكل آخر من أشكال التعلق.. ليس بالضرورة أن تسجد لها حرفياً, أحياناً يمكن أن يكون كل قلبك مشدوداً لها لكنك تسجد لوثن آخر”
“صرت أدرك بسهولة أن الخسارة ليست ما نفقده، ولكن ما يتبقى في نفوسنا من شعور بالعجز عن فعل شئ لم نفعله، وقد قرأت لم أعد أعرف أين، أننا عندما نولد، تكون أمامنا احتمالات لا نهائية لحيوات مختلفة، ولكن عندما نموت، لا يفضل من هذه الاحتمالات سوى الاحتمال الوحيد الذي تحقق منها. وعند ذلك فإننا لا نخسر الاحتمالات التي فقدناها للأبد- فهي لم تكن بين أيادينا في أى وقت من الأوقات. ولكن نخسر بطريقة تراجيدية تلك الإمكانية التي كانت لنا: أن نكون غير ما كُنّاه.”
“انت لا تعلم شيء لا تعلم شيء على الاطلاق ..أنا لا اعلم شيء لا اعلم شيء على الاطلاق نحن نحيا بعالم المجاهيل ذلك ..نتبع القواعد أحيانا وأحيانا نجري فقط لنكتشف نهاية اللعبهاحيانا نصل للنهايه فندم على كمية الاشياء التي اغفلناها والتي كانت ستحقق لنا رصيد اضافي بتلك اللعبه وأحيانا نرضي بنعمة المعرفه ذاتها نتمسك بقراراتنا ونقبل على تحسين بالمستوي التالي ولكن احيانا نصطدم بتلك الكلمه السخيفه"GAME OVER"والتي تضمن لنا نهاية مفتوحه وبئر من الاسئله نقع به لترتطم رؤوسنا بالقاع فنهلوس قليلا!!ثم نعي حقيقة أنا لا نعلم شيء ..لا نعلم شيء على الاطلاق”