“أنا لا أكرهُكِ لأنكِ لستِ عنديأنا صرتُ أكرهُ نفسيوصِرتُ أدخلُ إلى حاناتٍ لا أعرفـُهاوإلى أمكنةٍ لا أعرفـُهاوعندما ساعدَني قلبي للدخولِ لِمَدينةِ الحُبلمْ أخرجْ مِنها إلا بخـُفَي حُنينْ”
“أكثرُ ما يُعجبُني في صَمتيأنهُ لا يتحَدثُ إلا عنكِوأكثرُ ما يُدهِشُني في كلاميأنهُ لا يصمُتُ إلا عندكفأنتِ المعشوقة في صَمتيوأنتِ المُلهِمَة في كلامي”
“أنا لا أريدُ تقبيلَ شَفتيكِ شَهوةًبل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذعلى يدِ إمرأة”
“تسألُني حبيبتي:إلى أينَ تـُريدُ رحلتَكَ القادِمة؟أريدُها إلى عينيكِ حيث لا أحدَ هناك.”
“أنا لمْ أمُتْأنا على قيدِ الموتأتعلَمين لماذا ؟؟لأني في معاركِ الحُبكُنتُ أحمِلُكِ على أكتافيكي لا تمسَّ أقدامُكِ أرضَ الحُزن”
“لا تَطلُبي مِني النَظرَ لِفَوق كيْ أعُدَ نُجومَ السَماءفأسهَلُ طَريقةٍ لِعَدِ نُجومِ السَماءهي النَظرُ إلى عَينيكِ”
“نصيبي في الحُبلمْ يكُنْ سوى شِبراً مِنَ الماءأمَثِلُ للعُشاقِ أني أغرَقُ فيه”