“ماذا الآن؟ لقد حلَّت الذكريات.”
“لقد هرب . لكن لم يأخذ معه الذكريات”
“ضاق فمي بطعم الطين والغبار ...لن أكل من الآن بعد الآن من جثث الذكريات”
“ أما زالت الذكريات تؤلم هكذا ؟! .. لقد افتقدتهــــــا حقـــــــا .. ”
“لماذا تتقافز هذه الذكريات القديمة في ذهني ! لماذا الآن ..!”
“لقد محا الحنين - كالعادة - الذكريات السيئة، وضخم الطيبة. ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة”