“يا طالما استأنس الغرباءُ غُربَتهُم بالصبرِ كي يجدوا السلوان ما وجدوا..سُبحانه الحبُّ ,, ما في الأرض فلسفةٌتعوض الفاقدين الحبَّ ما فقدوا”
“لماذا لم نجدْفي الحزنِ ما يكفيمنَ السِّلوانْ!؟~لماذا لم نجدْفي الحبِّ ما يكفيمنَ الغُفرانْ!؟~لماذا ليسَ في الإنسانِما يكفي منَ الإنسانْ!؟”
“وتهمسُ وردةٌ للشوكِ : ما أقسَاك ! .. ما أقساك !! أقابلُ زائري بالعِطْرِ ، تجرحُ أنتَ مَنْ يلقاكْ لماذا يصبحُ الوخز الأليمُ هوايةَ الأشواكْ ؟يقولُ الشوك : يا أختاهُ لم تتفهمي لُغْزِي فليستْ حِرفةُ الآلامِ شرَّاً فاشْكُرِي وخْزِيفالقبحِ الجميلِ حرستُ عجزَ الحسنِ ، لا عَجْزِي !!”
“أجلْ لا بُدَّ منْ حَواءَ ، كي تنسَى ، ومنْ آدمْومن " غارٍ " نُربِّي فيِهِ شوق العاشقِ الخَاتمْ ومن سرٍّ يُسمَّى الحبَّ نُنْجِبُ بِاسْمِهِ العَالمْ !!”
“لا ترفعوا بإسمِيصليبَ عذابِكُمْفي الأرضِ ما يكفيمِن الصُلْبانِلو لَمْ يكنْ في الحبِّغفرانُ لناما قالَ جبّارُ السما :سبحاني .. !!”
“وتهمسُ وردةٌ للشوكِ: ما أقسَاك ! .. ما أقساك !!أقابلُ زائري بالعِطْرِ ، تجرحُ أنتَ مَنْ يلقاكْلماذا يصبحُ الوخز الأليمُ هوايةَ الأشواكْ ؟ !”
“ما ليس للأحياء ثوبآليس للموتىكفن”