“لماذا تصارحينني بهذه الأسرار المروعة التي لا تقال لرجل ؟.. ثقتك هذه لا تسعدني بل تتعسني .. تشعرني بأنه لا خطر مني، كما كانت الملكة لا تبالي بنزع ثيابها أمام شراذم الأغوات في حمامها.”
“الكلمة التي تقال: علاج.الكلمة التي لا تقال: مرض!”
“لا أدري لماذا لا يفقدني الحلم! لماذا لا أفقده؟لماذا أراك في خطوط راحتي وفي روحي المُعلّقة؛ لماذا تسكن مواطن عدم الإدراك مني حتى أنك لن تذوي بداخلي حقاً إلا بموتي!”
“ أنا الذي ظننت أن لا شيء في الدنيا أقرب لكِ مني , كما هو لا شيء في الدنيا أقرب لي منكِ , اكتشفتُ أخيرا ً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق , والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء , لا يجب أن تؤخذ بجدية . ”
“أنا الذي ظننتُ أن لا شيء في الدنيا أقرب ك مني، كما هو لا شيء أقرب لي منك، اكتشفتُ أخيراً أن الكلمات التي يقولها عاشقان في لحظة عناق، والوعود التي يقطعانها في غمرة بكاء، لا يجب أن تؤخذ بجدية”
“الشخص الأصولي هو شخص سعيد جدًا، ومطمئن جدًا جدًا على عكس ما نتوهم. إنه أسعد خلق الله على الأرض. لماذا؟ لأنه يعتقد بأنه يمتلك الحقيقة المطلقة، الحقيقة المتعالية، الحقيقة المقدسة، الحقيقة التي لا حقيقة بعدها. وبالتالي فهو يستغرب جدًا كيف يوجد أناس آخرون لا يعترفون بهذه الحقيقة أو لا يعتنقوها فورًا. إنه يعتبر ذلك بمثابة الفضيحة التي لا تُحتمل، ولذلك يعتبر حذف أو تصفية كل شخص لا يؤمن بهذه العقيدة "الإلهية" شرعيًا.”