“فتحتُ باب الحضورِ .. وغبتُ!”
“اعلم إنك لا تنال درجة الصالحين حتى تجوز ست عقبات، أولاها: أن تغلق باب النعمة وتفتح باب الشدة، والثانية: أن تغلق باب العز وتفتح باب الذل، والثالثة: أن تغلق باب الراحة وتفتح باب الجهد، والرابعة: أن تغلق باب النوم وتفتح باب السهر، والخامسة: أن تغلق باب الغنى وتفتح باب الفقر، والسادسة: أن تغلق باب الأمل وتفتح باب الاستعداد للموت.”
“قال الشيخ: اعلم أنك لا تنال درجة الصالحين حتى تجوز ست عقبات: أولاها أن تغلق باب النعمة وتفتح باب الشدة، والثانية أن تغلق باب العز وتفتح باب الذل، والثالثة أن تغلق باب الراحة وتفتح باب الجهد، والرابعة أن تغلق باب النوم وتفتح باب السهر، والخامسة أن تغلق باب الغنى وتفتح باب الفقر، والسادسة أن تغلق باب الأمل وتفتح باب الاستعداد للموت.”
“كعادتي كان أول ما جال بخاطري عندما فتحتُ جفوني هو ذلك الهاجس القديم: هل هناك ما أتطلع إليه هذا الصباح؟”
“الندم باب الحياء والحياء باب التوبه”
“إذا أراد الله بعيد خيرا فتح عليه باب العمل، وأغلق عنه باب الجدل. وإذا أراد الله بعبد شراً أغلق عنه باب العمل وفتح عليه باب الجدل. *الكرخي”