“الزمن لا يمنح فرصة أخيرة، الزمن ينمح كل فرصة ويجب أن نؤمن أنها قد تكون الفرصة الأخيرة، والنبضة الأخيرة، والكلمة الأخيرة أيضا! لا نملك إلا أن نترقب مايحدث، نترقب أين يأخذنا هذا العمر ونتبعه، ونبذر العمر في الطريق الذي قدر لنا أن نسلكه سلفا، وننصاع خاضعين!”

محمد حامد

Explore This Quote Further

Quote by محمد حامد: “الزمن لا يمنح فرصة أخيرة، الزمن ينمح كل فرصة ويج… - Image 1

Similar quotes

“و ليس مشكلة أن تكون جباناً، الكل يشوبه بعض الجبن و الهلع، و لا ضير فى أن تنتابك حالات سخف متفاوتة، لا تجزع، فأنت تريد أن تبدو ظريفاً و تعجز. المعضلة أن تكون مملاً!”


“أن العمر تحد، وأن الصدمة تهيئنا لتحمل المزيد من الوجع.”


“فقط أرغب فى قول أن السفهاء الذين يتكاثرون فى بلادى هم كل من يرضى بأن يكون سطحياً و فارغاً، كل من يستسلم لسطوة الجهل و التخلف،كل من يرضى بأن يكون تابعاً فى طابور الحياة و هو يملك أن يكون طابوراً بمفرده، كل من يمنح عمره لخدمة غيره دون معرفة بجوهر وجوده، كل من يبحث عن الحضور فى الزمن الذى فرض قانون: اخضع لتحظى بالمرور.”


“يقول علي عزت: أدركت جانبًا من أسباب تخلفنا وانحطاطنا في القرون الأخيرة، وهو التربية الخاطئة للنشئ، والحقيقة أننا نربي شبابنا تربية خاطئة منذ قرون، وكان هذا ناتجًا من عدم فهمنا للفكر الإسلامي الصحيح، ففي الوقت الذي كان فيه أعداء الإسلام من المستعمرين يبتلعون الدول الإسلامية واحدة بعد الأخرى مدعمين بعلومهم وغطرستهم واستهتارهم بنا، كنا نربي أجيالنا على الطاعة العمياء لولي الأمر؛ لأن كل سلطة إنما هي قدر من عند الله لا حيلة لنا فيها ولا خيار!”


“تنتظرين الآن متى تنقضي اللحظة و أنا في حالة توتر ، أحاول أن أقول كل ما بداخلي ، و أعلم أن اختصار ذلك يكون في أن تضعي أناملك على صدري ، أجزم أن يبللها الندى ، أرواحنا من ماء ، ونبضها مطر، وعطائها ورد، عانقيني بقوة ، دعيني أخضر أكثر ويفوح طهرك فيني ، ويتنفسني العالم ، العالم الكبير المختزل في ذاتك وحدك ، وحدك من أشعر بها ، وأجدها، وأعلم يقيناً أنها مني ، وأتجاهل كل شيء آخر بالمناسبة لا أعير اهتماماً لكل ما يعبرني من بعيد لذلك أبدو بليداً في الوقت الذي أتقين أني أقف في المنتصف عند مركز الحياة ، بالضبط عند نبضك فيني . حبيبتي .. أكثر من الحب أحبك”


“ما الذي يجبرنا أن نقول الحقيقه دائماً، وحين تكون الحقيقة مبتورة تكون بؤساً ، لذلك الخيال هو ابن الكذب الذي يفتح لنا آفاق نحو المضي باتجاه أماكن لم نكن قادرين على الوصول إليها لو التزمنا بمنطقية الواقع”