“-هل يصحّ بأن نطلق على المآسي و المصائب التي تصيبنا اسمَ "قيامات"قيامات دنيوية..!”
“ضقت بالمفاجآت و المآسي التي تنطلق منه بلهيبها... غليانها و دمارها.. فقررت أن أكون أقرب مما ينبغي و أتفرغ لأكون أول من يعلم... و أول من يصاب بها”
“نحن لا ننتخب حكامنا و لا نختارهم و لكنهم يحطون على رؤوسنا كما المصيبة ,,و ينزلون بنا كما الكارثة ,, و يجلسون على الكراسي كما المآسي و لا فكاك منهم الا بعمك المنقذ عزرائيل”
“كل المصائب الكبيرة نرفض تصديقها في البداية،ثم نصدقها مبحرين بذادرتنا إلى الماضي.مستشعرين و مكتشفين إنذاراتها و المكامن التي كانت مختبئة فيها”
“إنّ المآسي الكبيرة هي التي تجعلنا كبارًا”
“مولاي! لقد أتفقت كلمة الحكمة المصرية التي لقنتها الأرباب للسلف و أذاعها قاقمنا على الخلف، بأن الحذر لا يُغني عن القدر”