“إما أن تصبح المرأة مستقبل الرجل أو ينتهي أمر الانسانية لأن المرأة وحده تستطيع ان تحتفظ في داخلها بامل لا يبرره شيء , وتدعونا الى مستقبل مشكوك فيه كنا سنكف عن الايمان به منذ زمن طويل بدون نساء . بقيت طوال حياتي مستعدا لتتبع صوتهن حتى لو كان صوتا مجنونا , في حين أني قد أكون أي شيء إلا مجنونا . لا يوجد ما هو أجمل من الانقياد نحو المجهول لصوتٍ مجنون لمن ليس مجنونا. عندها ردد بفخامة الكلمات الالمانية " تقودنا الأنثى الخالدة نحو الأعلى ”
“لكل نشاطٍ في القرية غناؤه الخاص. لا أحد يعمل شيئاً دون أن يغني. كنا نغني لكل شيء. كما لو أنه لا يمكن أن يوجد أو أن ينمو شيء بدون غناء. كنا نغني لترقص الحياة، وهو ما كانت تفعله دائماً”
“في قلب الرجل ألف باب يدخل منها كل يوم ألف شيء ولكن حين تدخل المرأة من أحدها لا ترضى إلا أن تغلقها كلها”
“هذا هو ما فهمه بعد كل هذه السنوات ، لا الكلمات ستُغير ولا الطلقات. غاية ما تستطيع الكلمات أن تفعله هو أن تجعل حياتنا أجمل قليلًا وأكثر إنسانية. وغاية ما تستطيع الطلقات أن تفعله هو حماية الضعيف مرَّة ، أو تنفيذ حكم في فار من العدالة ، أو تسوية حساب قديم ، ولا شيء أكثر.”
“لا أدري حتى الآن إن كنت أذكر تفاصيلها لأنها كانت فعلا استثنائية أو لأنها كانت المرأة الأولى في حياتي .. و عادة ، الرجل لا ينسى امرأته الأولى مهما مر في حياته من نساء..”
“تتكلم المرأة حين لا يوجد شيء يقال”