“َيَستَحيلُ عَلى الجُبَناءِ فَهمُ مَعنَى الكَرامَة، ِوَلكِن يُمكِنُ تَشبيهَهَا لَهُمُ، بِكيسٍ لا يَفنَى مِن المَال”
“إنَّ التَضارُبَ بَينَ ما تُريدُ وَ ما يُمكِنُ يَجعَلُكَ تُؤثِرُ البَقاءَ عَلى التَغييرِخاصَّةً إِذا كانَتِ المُجازَفَةُ بِمَشاعِرِكَ أَو مَشاعِرِ غَيرِكَ”
“! أَحرامٌ عَلى بَلابِلِهِ الدَو حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ .”
“فِي سنواتي الجامعيّة كنتُ أشعر أننِي أتعلم مِن أجلهَا فقط , أي مِن أجلِ أنْ أراهَا سعيدة . كنتُ أستحِي مِن الفشلِ حتّى لا أجلب لهَا التعاسة .وزادَ مِن ذلك الشعور أنهَا اختصرت مَعاني حياتهَا فِي معنى واحد هوَ نحن , أولادهَا الأربعة . أمّا كلّ الآخرين فَتحبهم عَلى قدرِ مَحبتهمْ لنَا . أولادهَا همُ العَالم . وكانَ هَذا مِن العُيوب التّي تراهَا هِي مِيزة .”
“دون سآبق إِنذار .. تتَسرب إِليّ أَنت مِن شَبابيك الذاكرة.. ويَطرق الحنين بآبي .. ليفسد عَلى وِحدتي ..”
“تُحاصِرُني غاباتُ بَنادِقَتَسأَلُني والشكُّ تَمائِمُ في الأَعيُنِ :-مِن أَينَ؟أُجيبُ مِنَ المَنفىوالأَصلُ أَنا مِن هذا السُّوقِهُناكَ عَلى تِلكَ البَوَّابَةِ ماتَ أَبي.تَرَكوني أَجمَعُ أَشتاتيوَالكَونُ يُنادي مِن حَولي :بَلَدٌ مَحكومٌ (بالكاكي)بَلَدٌ مَحكومٌ (بالكاكي)وَبِحِكمَةِ خَوفِ المَذعورينَبِحِكمَةِ خَوفِ المَذعورينَسَيَسقُطُ يَوماً يَوماًيَوماًمُختَنِقاً تَنِقاًتَنِقاًتَحتَ الأَقدامْلا بُدَّ سَتَسقُطُ " إسرائيلْ"لا بُدَّ سَتَسقُطُ " إسرائيلْ”