“سئمت التظاھر بأنني آخر”
“اتركوا لي ما تبقى مني !!!سئمت التظاهر بأنني آخر ..هل أنا مكافأتك أم جزاؤك ؟ .. وهل انت ثوابي أم عقابي ؟يا نهار اسود ! .. متى وكيف سرقوا الثمانينات مني ؟الرضا كوب من الماء الصافي .. يمكن لأي شئ أن يفسده ..لأن ما حدث حدث في وقت لم يتوقع فيه أحد أن يحدث ، فإن أحدا لم يفعل شيئا وبالتالي لا يوجد ما يستحق التعليق عليه ..”
“رأيتك تسقط من أعماقي ولم أفعل شيء، شعرت لأول مرة بأنني قد سئمت من إنقاذك.”
“بعد مرور ستة وأربعين سنة على دراستي الفلسفة الأكاديمية، لا أجد نفسي قادرا على التفكير بمصطلحات هذه الدراسة، وفي الواقع أنني لا أستطيع التظاهر بأنني أفهمها”
“سئمت الانتظار ! بات مِهنة صَعبة !”