“لا مفر.أنا أحبكِ"قلت،."وانا أحبكَ".. قالت. "أنت توأم روحي" قلنا. وكل هذه السنوات لم تمر، وكل هذا العذاب لم يكن أو لا يهم..غفرت لكِ مألقيته علي يديكِ،أنا الذي لا يغفر،واعتذرت هي عن الألم الذي سببته وقلت"لاداعي"فقد كان الحق معها،ربما أعمي الحب بصري عن الصعوبات،لكنه لم يمنعها هي من رؤيتها،وهذا لإيجعل الخطأ خطأها،اعترفتُ بأنها كانت محقة..وبأن حبنا كان مستحيل التحقق،،لا أحد منا يمكنه أن يصبح شخصاً آخر. !”

عز الذين شكري فشير

Explore This Quote Further

Quote by عز الذين شكري فشير: “لا مفر.أنا أحبكِ"قلت،."وانا أحبكَ".. قالت. "أنت تو… - Image 1

Similar quotes

“لا مفر.أنا أحبكِ"قلت،."وانا أحبكَ".. قالت. "أنت توأم روحي" قلنا. وكل هذه السنوات لم تمر، وكل هذا العذاب لم يكن أو لا يهم..غفرت لكِ مألقيته علي يديكِ،أنا الذي لا يغفر،واعتذرت هي عن الألم الذي سببته وقلت"لاداعي"فقد كان الحق معها،ربما أعمي الحب بصري عن الصعوبات،لكنه لم يمنعها هي من رؤيتها،وهذا لإيجعل الخطأ خطأها،اعترفتُ بأنها كانت محقة..وبأن حبنا كان مستحيل التحقق،،لا أحد منا يمكنه أن يصبح شخصاً آخر. !”


“في غرامى بها لم أرَها كما هي بل كما أحببتها، شمسا مشرقة، لمسة تهدئ روحي، نورا كاملا يدفئ الوجود من حولي. كل هذه المشاعر كانت عني أنا، لا عنها. كل هذه المشاعر كانت عن احتياجاتي أنا، لا احتياجاتها. لم أرَها هي، لم أرَ نواقصها.رأيت ما أردت. وأقول لك الآن إنك لا تحب امرأة حقا حتى ترى نواقصها واحتياجاتها ولا يفزعك منها شيء.”


“هناك أعوام تمر فى حياتك ، دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر. ليس هذا أمراطبيعيا، لكنه معتاد. وحين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأنى تركتها تمر هكذا، تضيع. الحقيقة أني كلما فكرت فى حياتى السابقة أفاجأ بأنى لا أندم على شىء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها ...”


“الحقيقة أنه هو الذي تركني، تركني من داخله، ولم يبقَ أمامي إلا أن أتركه أو أقبل أن أعيش مع رجل لم يعد يريدني من داخله، وهو طبعًا -مثل أي رجل- لم تواته الشجاعة لتركي، بل ظل يترك الحياة بيننا تتدهور على أمل أن تصل لدرجة لا أستطيع تحملها فأتركه ويشعر هو براحة الضمير لأنه لم يتركني... جبان!”


“هناك أشياء لا يمكن الجدل فيها، والعلاقة بين رجل وامرأة أحدها. لا يمكنك، مهما أوتيت من منطق أو عقل، أن تفهم علاقة رجل بامرأة ما لم تكن أنت هذا الرجل أو هذه المرأة.”


“لا أريد أن تكبُر وتظُن أني رجلٌ كامل، لا أُخطيء ولا يأتيني الباطل ولا أجاهد مثل الكل نزعاتي وغضبي وغرائزي. أريدك أن تنسى هذه الدعاية الزائفة التي تروِّجها كتب الأطفال، وأن تراني كما أنا، رجلٌ من لحم ودم، بأخطاء أحاول تجنُّبها وغرائز أحاول ترويضها وخيرٌ أصبو إليه فأصيبه حيناً وأخطئه أحياناً. لماذا؟ لا لأني مهتم بشرح صورتي بقدر ما أني لا أريدك أن تحاسب نفسك أنت بمقاييس غير واقعية. لا أريد أن تقيس سلوكك على ما تظن أنه كمال بشري ممكن. أبوك، فتظل طوال عمرك تشعر بالقصور وبأنك لا يمكن أن تبلغ ما بلغه أبو. لا أنا كامل ولا عظيم بأكثر ما يمكنك أنت، بأخطائك وترددك وشكوكك وضعفك أن تكون. كلنا هكذا، وتذكر هذا وإن نسيت كل شيء آخر.”