“فلسفة هندية قديمة"الإستغراق في الآثام قد يؤدي إلي التطهر والقرف الأبدي منها”
“تذكرت عبارة ساخرة قديمة عن أن المشكلة التي أنت فيها تتناسب طرديا مع سمك السجادة في مكتب المسئول الذي استدعاك.”
“إن هذا الحزن في عينيه هو مايشدني إليه هو بحاجة إلي شخص ما وأنا بحاجة إلي من يحتاج إليّ <3 <3”
“إننا نحمل في خلايانا الدروس التي تلقيناها في طفولتنا، ولا نستطيع منها فكاكا. نحن .سجناء بيئتنا وطريقة تربيتنا الأولي”
“التطهير مفهوم مهم جداً لدى أرسطو .. إنه الهدف الأساسي للدراما بالنسبة له .. يجب أن يتطهر المشاهدون من عواطفهم وحين ينتهي العرض يكونون أفضل وأنظف ..طبعاً شيء كهذا لم يرق لـ ( برخت ) الذي يرى أن المشاهد يجب أن يخرج من المسرحية قلقاً مشمئزاً .. يقول ( كنج ) إن أدب الرعب هو دائرة سحرية يرسمها حول نفسه وأسرته كي لا يمسهم سوء .. أنا أمارس شيئاً شبيهاً لأني أكتب مخاوفي على الورق فأحس أنني تخلصت منها .. في طفولتي كنت أخاف مئات الأشياء أهمها موت أبي ، وقد دونت هذا كله في ورقة أخفيتها في فجوة في سور المدرسة .. شعرت براحة .. لكني - حتى اليوم - أشعر بانقباض كلما مررت قرب هذا المكان .. وأشعر أن ملمس هذه الورقة لعين .. هذا هو التطهر .. والقارئ يقرأ الرعب آمناً ويتوحد مع البطل هكذا يتطهر من مخاوفه دون ان يمسسه ضر”
“هذا هو( سيزيف) البطل الاغريقي..لسبب ما عاقبه (زيوس) بأحد أساليب العقاب الشهيرة لدي الاغريق..عليه أن يدحرج هذه الصخرة للقمة إلي الابد،وكلما سقطت عليه أن يعيدها إلي القمة...هذا هو ما نفعله في الحياة..عناء في عناء..جهد متواصل والنتيجة لا شىء لكننا نواصل هذا الجهد ..باختصار نحن مساجين كفاحنا لا يزيد علي رفع هذه الصخرة إلي قمة الجبل..نقرأ الفلاسفة الحمقي من أمثال (هيجل) و(نيتشه)و(ماركس) ونحسب أننا عرفنا الحقيقة بينما لا حقيقة إلا هذه الصخرة...محكوم علينا بالحياة”
“القطط التي تناديك باسمك غير مريحة طبعاً .. والأسوأ منها ذلك الشئ الذي ترى ظله في المطبخ .. هذه حياتي على كل حال وعلي أن أقبلها”