“والآن أشهد أن حضورك موتوأن غيابك موتان”
“والآن أشهد أن حضورك موتوأن غيابك موتانوالآن أمشي على خنجر وأغني...قد عرف الموت أني أحبكأني أجدد يوماً مضى ...لأحبك يوماً وأمضي...”
“إعتيادي على غيابك صعبوإعتيادي على حضورك أصعب”
“غيابك يغتالني، و حضورك يغتالني، لأنه عتبة لغياب جديد”
“بكيت فراقك كثيرا ...وبقلب مليء بالصبر انتظرت لقياك وذقت مرارة غيابك في كل يوم من الاربعة أشهر الماضية والآن لا أريد للغد أن يأتي ...ولا أريد أن أراك نعم ....لا أريد أن أراك...~”
“شوق يُضعفنّي وإنتظار يقتلنّي، هكذا أنا عند غيابك. أما عند حضورك، لاشعورياً أُغلفْ بكبرياء ولا مبالاة، كأنّي لم أُقبل أقدام الرجوع لقرع بابك!”