“في كهف غويط..تحت بحر بعيد.. فيه سمكة مستنيّة..أبصّ في عينيها جدًّا،وهيّ.. تبصّ جدًّا.. في عينيّه!”
“دوامة سودة ودايرة تحت وفوجوالدنيا بحر غويط وعالي الموجلكن ما دام في الجلب حب وشوجمهما ميزان الدنيا كان معووجلابد يوم يصفى الزمان ويروجودي حكمة الأيام”
“في الدمعة سمكة تذرف البحر.”
“لا تنفجر في كهف ، لا تشتعل كفتيل سجين في قارورةٍ مغلقة ، لن يلتفت أحدٌ لموتك إذن ..”
“مجوسيٌّ هذا الإيقاعلازلتُ دون أن أذكر اسمي كاملاً أعتقد أنني شاعرأحاولُ تجاوزَ تجربةَ محبةٍ كبيرة للعالم ، بكتابأربِّي فيه أحقاداً قديمةقد تمنحُني بدلَ "سعال ملائكة متعبين"، عينيها، وأطفالاً بلونِ عينيها، وصباحاتٍ ندية كعينيها، وآلهة تنام وتصحو في عينيها، وموتاً جميلا بين عينيها و"شهوةً نقية" في الماوراء..وما كان من شياطين أصابهم الترفُ فغادروا الجنة ضاحكين.”
“نظرت في عينيها..كانت هناك دمعه مصلوبه..لا هي سقطت و لا هي تراجعت...ظلت حائره في عينيها وانا انظر نحوها”