“مجوسيٌّ هذا الإيقاعلازلتُ دون أن أذكر اسمي كاملاً أعتقد أنني شاعرأحاولُ تجاوزَ تجربةَ محبةٍ كبيرة للعالم ، بكتابأربِّي فيه أحقاداً قديمةقد تمنحُني بدلَ "سعال ملائكة متعبين"، عينيها، وأطفالاً بلونِ عينيها، وصباحاتٍ ندية كعينيها، وآلهة تنام وتصحو في عينيها، وموتاً جميلا بين عينيها و"شهوةً نقية" في الماوراء..وما كان من شياطين أصابهم الترفُ فغادروا الجنة ضاحكين.”