“حسبي أن ينشر الحب فيّ حلاوته / كي لا أُمضي لحظة واحدة بعدُ بلا ربيع! / للأحزان ما بعتُ غير يديّ”
“لو يرجع للدنيا طعم حقيقي ، لحظة واحدة من الحب الحقيقي والخوف الحقيقي بدلا من هذه الحياة الكذب ، من المشي بلا سبب والكلام بلا معنى والأقنعة الكاذبة من الحزن والضحك لمقابلة أقنعة الآخرين ، لحظة واحدة تبعث فيها الأرواح الميتة لتلتقي ...”
“لا أفهم كيف أرتضي أن أغيّر (كل) ما فيّ من أجل رجل لا يحاول (مجرد محاولة) أن يغيّر (بعض) ما فيه من أجلي !”
“لا أدري لحساب من ينشر بعض الجاهلين أن سيد الدعاة يأخذ الناس على غرة من غير دعوة ولا بلاغ، وأن الدعوة كانت في مرحلة موقوتة ثم اختفت؟؟ما يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه..!”
“حتى لو أني بعتُ عُمري مِنْ أجلِكِسأشتَري الثاني كي أحِبَكِ فيه”
“أنت لا تفهم أن الحب مازال هو الشعور البدائي الباقي بلا منظق”