“البلاد منحها الورثة للقتلة، وسيكونو حلفاً شنيعاً يغلق عيون كل من يرى أكثر مما يجب له أن يرى”
“يحدث أن نشتهي صوتا أكثر مما نشتهي جسدا .”
“الموت صمتاً أكثر من الموت إحتراقاً ، لأنك ترى نفسك كل يوم تفقد شيئاً من جسدك و روحك ولا تستطيع حتى أن تصرخ ألماً”
“أتساءل أحيانا لماذا نحن في هذه البلاد بكل هذا القدر من المبالغة في كل شئ ..لا يمكن أن نرتاح إلا عندما نصل إلي النقطة العالية التي يتساوي فيها الحب بالكراهية ؟”
“، يحلم ببلد آخر، بلد أجمل ميال نحو الحياة، قادر على نسيان الحروب وماضي النار، بالموسيقى الحب. كان آخر الرومانسيين ,االقادمين من حرب دمرت كل العواطف المتبقية,التي ظلت تقاوم عواصف الأحقاد والضغائن ,كان يريد لأبنائه وذويه قليل من الحكمة والموسيقى .لكن الورثة سرقوا منه كل شيء حتى موسيقاه الخفية.”
“أحيانا تهزنا هذه التفاصيل الصغيرة أكثر من كل شيء.”
“لا شيء في الأفق. الدنيا بخير و لا شيء يثير حساسية المجتمع المستكين. لا شيء سوى أن البلاد كانت كل يوم تموت قليلاً... كل يوم تموت”